في عصر الآيباد والبلايستيشن وكل وسائل الترفيه المتاحة، يبدو الطفل محمد زيدان غريباً بين أبناء جيله، فهو يقضي وقته في مشاهدة البرامج والمسلسلات التليفزيونية. |شبكة رائج
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
في عصر الآيباد والبلايستيشن وكل وسائل الترفيه المتاحة، يبدو الطفل محمد زيدان غريباً بين أبناء جيله، فهو يقضي وقته في مشاهدة البرامج والمسلسلات التليفزيونية. |شبكة رائج