شاركها.

تعليق واحد

  1. انا حفيد صاحب البيت الي جاي داخل المدرج – في زمن والدتي كانت هاي المدرج ارض زراعية كان يملكها جدي واخدوها منه – واصبح حارس لها – وكنا نقضي فيها اجمل أيام الطفوله – لعب غماية وزقيطه – ونطلع عصافير من الخزق الي عالجدار – نوقف ثنين او ثلاث فوق بعض ونطلع عصافير – جدي الحج ادم ابو محمد كان يزرع اجمل الفواكه والخضار والدخان على مدخل المدرج من ناحية الشارع وقعده عائليه – بتجنن -وهلا كل ذكريات راحت جدي كبر وستي كبرت وتوفوا في الاردن والدتي في عمر ال٥٠ توفت مرض – وضلينا نذكر هاي الذكرى الحلوه معهم – بذكر كانو بس ييجو سياح وانا عمري ٦ سنين او ٧ -وباقية العمر – يقلي قوم اصحى من النوم – اجو السياح افتحلهم الباب – اروح افتحلهم الصبح وانا منكد مش حابب اشوفهم ههههه بيجو بحطو ايدهم عراسي هههه اني طفل بلاعبوه – اقله شيل ايدك عن راسي مش ناقصك عالصبح هههه العربي السائح الي بجيبهم بصير يضحك معي ويقلهم انه شكله كان نايم ويلاطفلهم الجو – ايام لا تنسو ابدا تقعد فيها بكل وقت صبح ظهر مسا – ايام ايام – دموع تنهمر على ذكراهم في مكان كنا نجلس سويا في المدرج الروماني – ياريت لو ارجع وعمل كل شي كان سيدي يعمله 😢😢💔💔🇵🇸🇵🇸✌🏻✌🏻✌🏻 الان نحن في عام ٢٠٢٣ – ربي انصر غزة والضفه🇵🇸✌🏻

اترك تعليقاً

Exit mobile version