رداً على إثيوبيا.. شاهد ماذا فعل الجيش المصري.. |شبكة رائج

رد وافي على الأبواق الإعلامية لنظام السيسي وبعض وسائل الإعلام العربية
ان الضجة الإعلامية التي تصدرها أبواق نظام السيسي والذي يستخدم عشرات القنوات من الذباب الإلكتروني والتي تذكرنا بإذاعة صوت العرب والمذيع محمد سعيد! ما هي إلا للاستهلاك المحلي وصرف الأنظار عن مشاركتها في حصار غزة والإبادة الجماعية المستمرة، أما التهديدات العنترية الموجة إلى اثيوبيا وجمهورية صوماليلاند فهي ضجة بلا طائل ودعاية فارغة هدفها افتعال بطولة زائفة فان مصر اعجز من ان تقارع اثيوبيا في الوقت الذي فشلت في الدفاع عن قاعدتها في مطار مروي بالسودان وانسحبت بعد مناظر الاذلال والمهانة التي رأيناها و التي لحقت بقواتها الصاعقة من قبل متمردي الدعم السريع!!

فكيف يعقل ان تدخل مصر في حرب وراء البحار ضد دولة مثل اثيوبيا التي لديها جيش ضخم مجهز باحدث الأسلحة ويحارب فوق ارضه؟؟

ثم ان تفكير النظام المصري في غزو جمهورية صوماليلاند وتقويض الامن والسلام التي تتمتع به هي إذكاء للفتنة ونوع من الارهاب ولن ينجح في مسعاه الخبيث لان هذا البلد الآبي لن يقبل ان يرضخ لأي قوة خارجية ويعرف كيف يدافع عن حوض بلاده بكل بسالة كما حدث في السابق حيث هزم واسقط نظام سياد بري الاجرامي.

اما محاولة تجهيز وتسليح ما يسمى بجيش صوماليا فهو امر يدعو إلى الضحك والسخرية لأنه لا يوجد جيش لدى صوماليا بمعنى الكلمة ولا توجد حكومة في مقديشو سوى تلك الافتراضية القابعة في معسكر المطار وليس لديها المقدرة عن حراسة نفسها ولا تملك السلطة خارجها ولا تسيطر في اي اقليم من أقاليمها الخمسة فكيف بالله تستطيع غزو جمهورية صوماليلاند وتستولي عليها بالقوة وهي التي تصارع من اجل البقاء ماليا وعسكريا وتعيش على عالة على المجتمع الدولي وتحت حراسة قوات حفظ السلام الأفريقية منذ ٣٠ ولم تستطع التغلب على حركة الشباب منذ ٣٠ عاما وهي التي تسيطر فعليا في مقديشو ومعظم الأقاليم وتقوم بجمع الضرايب والرسوم من الشركات والأفراد بمن فيهم موظفا الحكومة!.

لذا فان محاولة مصر تسليح قوات حسن شيخ فهو كمن ينفخ في القرب المثقوب ، وسوف تثبت الأيام القادمة صدق ما أقول وان علامات الفشل المصري بدأت إذ ان القوات التي ارسلتها مصر ما زالت موجودة في معسكر المطار غير قادرة من الخروج منه لان حسن شيخ فقد الثقة لدى كافة الولايات بل ان معظمهم ابدوا تضامنهم مع القوات الإثيوبية والقتال معهم لشعورهم بان حسن شيخ استدعى القوات المصرية منّ اجل الاستقواء عليهم لتدعيم سلطته القبلية لذا فقد أعلن حكام الولايات حالة الاستنفار استعدادا لمواجهة القوات المصرية.

اما خطة حسن شيخ في استخدام القوات المصرية لاحتلال جمهورية صوماليلاند فهذا الحلم بعيد المنال حيث ان شعب صوماليلاند استطاع ان يهزم نظام الطاغية سياد بري الذي كان جيشه الضخم مسلحا بكافة الأسلحة المقدمة من الاتحاد السوفييتي ثم الغرب وكذا الدول العربية وانتهى بالهزيمة وسقوط نظامه لذا فان فصيل حسن شيخ الهزيل الذي عجز عن تأمين الامن في العاصمة فكيف له ان بسيطر على أراضي صوماليلاند التي تبعد الفي كم من مقديشو .

وايضاً فان التحالفات التي أبرمها نظام حسن شيخ مع جهات كثيرة مثل تركيا وقطر واريتريا وجيبوتي والصين واخيرًا مصر بغرض السيطرة والعدوان على صوماليلاند قد فشل سابقا وسوف يفشل الآن لا محالة مثل سابقاته بفضل التحالف المتين بين جمهورية صوماليلاند وجمهورية اثيوبيا الفدرالية وان إشارات النصر بادية اليوم فيما نرى بتراجع النظام المصري عن تهديداته العنترية ونفيه انه ينوي الدخول في حرب مع اثيوبيا.

وبالآخير فان منطقة القرن الأفريقي مليئة بالأزمات وليست بحاجة لإضافة مشكلة أخرى مفتعلة بل تحتاج إلى التعامل معهابالحكمة والمنطق وتأييد الحل الممكن والعادل ويتمثل ذلك في عدم إشعال الحرب التي انتهت بين صوماليلاند وصوماليا وترك شعب صوماليلاند المسالم لحاله وعدم إخلال الامن والسلام الذي جاهد من اجل تحقيقه والاعتماد على حل الدولتين كما حدث سابقا في حالات الوحدة التي انتهت بالفشل مثل مصر وسوريا والسودان وليبيا وارتريا واثيوبيا والسودان وجنوب السودان .

إذ ان الحال في صوماليلاند لا يختلف في شيء عن الحالات السابقة سوي ان القوى المهيمنة هي التي تعبث في المنطقة وتمنع الاعتراف عن صوماليلاند لغرض في نفس يعقوب ومن اجل مصالح خاصة بها، لذا فان على الدول العربية الشقيقة ان تعترف بهذا البلد الذي عانى كثيرا ويحتاج إلى الاستقرار والأمن والتنمية وقد بادر بنفسه في ترتيب أحواله بدون عون خارجي واستطاع تحقيق قدر من التنمية في جميع المجالات بالرغم من المقاطعة العالمية والعربية، وسوف يجلب الاعتراف بدولة صوماليلاند الكثير للأسرة العربية والدولية ويحتاج إلى مشروع مارشال عربي حتى ينهض من كبوته.

وفي حالة مبادرة الدول العربية بالاعتراف لجمهورية صوماليلاند فان الطرف الآخر المعادي اي صوماليا ،سوف يضطر في التخلي عن فكرة العدوان على صوماليلاند ويكتفي بالاعتناء في شؤوون بلده بمعزل عن صوماليلاند وسوف تكون له بمثابة الصدمة التي قد تحرك غريزة المنافسة عنده مع عدوّها اللدود.

ان حلّ الدولتين أي الاعتراف بجمهورية صوماليلاند هو بالتأكيد الحل الوحيد والعادل والناجع والممكن والأسلم وسوف يكون انجازا كبيرا لو شاركت الدول العربية الشقيقة في العمل على انجازه بعيدا عن تاثيرات وضغوط القوى الأجنبية المعادية.

ونرجوا من الله ان يوفقنا وقادتنا لما فيه مصلحة امتنا واله الموفق.

اما النظام المصري فحكايته واضحة للعيان وماهي إلا من اجل ذر الرماد في العيون وصرف النظر عن غزة وتغطيته في عجزه عن مساندة السودان في محنته لفقدانه الإرادة والعزيمة نظرا للتبعية المطلقة للقوى الأجنبية.

من الصومال تحيا مصر شكرا لكم على وقفتكم معانا😢😢🇪🇬🇸🇴

العدو الحقيقي في غزة و في محور فيلادلفيا و في رفح يا سيد اللواء

المقاومة اليمنية و الحوثيون واحد، وقفوا وقفة أبطال و أذلوا الكيان الصهيوني، هم يدعمون المقاومة الفلسطينية على المستوى العسكري و اللوجيستي، وليس النظام المصري العميل المتخاذل .

لمذا تكذبون أنتم خرفان امام اسرائيل يجب أن تساعد أنفسكم لأنكم أدات لاسرائيل

باب المندب يمني وليس لكم يا عيال الرقاصة اي شي فية الزم وامن قناة السويس حقك ولا فسوف تنتهي مصر يا حبيبي اي حركة ايتم ضرب السد العالي تغرق ثلث مصر يا حبيبي انصار اللة ضد كل عميك وخاين

يا سيادة اللواء جيبوتى عرضت على اثيوبيا منحها ميناء على شاطئ البحر الاحمر بجيبوتى ومنتظره رد أثيوبيا ولم تشترط على اثيوبيا أى شرط يعنى كده اثيوبيا أصبح لها مدخلان على البحر الاحمر وخليج عدن بدلا من مدخل واحد وهذا كله عنادا فى مصر إيه رأى سيادتك بقى

تركيا جالس هناك شكل جاين ل ضرب الحوثي

اللهم احفظ مصر ❤

والامن القومي العربي عموما يجب ان لا يسمح للعدو الصھبوني ان يسيطر على غزھ ومعابر مصر معھا

ويجي هذا المخرف يقول اخذوا قطعه ارض واستقلوا

المصري هذا مخرف

اللهم أنصر أنصار الله على اعداء الإسلام إسرائيل وأمريكا والمنافقين العرب السيسي الجبان وال نهيان وعميل اليهود ملك الأردن وال سعود