بعد خسارة حلب وسقوط حماة، تقف التنظيمات المسلحة على أعتاب مدينة حمص، المدينة ذات الأهمية الاستراتيجية الأكبر من حماة. ومع توعد هيئة تحرير الشام بمزيد من المفاجآت، يبدو أن سوريا تدخل مرحلة جديدة من الصراع قد تصل فيها التنظيمات إلى ذروة توسعها العسكري. هل ستكون حمص المحطة التي تعيد رسم خريطة النفوذ العسكري في البلاد؟ #حلب #حماة #سوريا_الآن #سكاي_نيوز_العربية #على_الخريطة “على_الخريطة” من سكاي نيوز عربية هو برنامج أسبوعي متخصص في الجغرافيا السياسية للعالم المعاصر، يقدم تحليلات متعمقة للتحديات والقضايا العالمية من خلال عروض تقديمية متقنة للأحداث على الخريطة. تابعوا موقعنا الإلكتروني وحساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي. |موقع قفشات

شاركها.

28 تعليق

  1. سقوط الشام هو سقوط النظام العربى ككل وﻻ عزاء للعرب فى تخازلهم وانكفائهم المليشيات هى القشة التى قصمت ظهر البعير العربى انتظرى الأسوء والقادم حالك السواد مليشيات اليمن ومليشيات الصومال وإثيوبيا والسودان وليبيا والعراق وسوريا مليشيات فى كل الوطن العربى المليشيات أقوى من وطنية الدوله وكله عند العرب صابون

اترك تعليقاً

Exit mobile version