عوالم سبقت عالمنا – مدن جوفية وكائنات فضائية – أبعاد غير معروفة للكون #التاريخ_الضائع |موقع قفشات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يل شباب ملاحظين شي مهم في أغلب الفيديوهات اللي تنتشر في النت عن المخلوقات العاقله اغلبها تذكر الأنس من دون الجن و يستبدلون الجن بالكاينات الفضايه والزواحف و خرابيط ما انزل الله بها من سلطان و كأنهم يجهزون لحدث شيطاني من أعمال الدجال .ارجوا التركيز في الفيديوهات و سوف تلاحظون ماذكرت

صحيح واعتقد انهم من الارض ومن عالم الجن والله اعلم..🌹

صوت المعلق
واضح جدا ومخارج الحروف من فمه رائع ودافئ
بل يجعلك تغمض عينك اثناء سماع المقطع ☝🏻👍🏻
شكرا لكل القائمين على القناه الرائعه 🙏🌹👏🏻👏🏻

حلقه رائعه تحياتي ياغالي❤

حفظكم الله وبارك بجهودكم القوية يا أقوى القنوات المختصة بالتاريخ والغازه المخفية عنا بفعل منظومة الشيطان الحاكمة وبخصوص هذه المدن والدهاليز تحت الأرض لماذا وجدوها دائما فارغة وخالية من أي مخلوق من كائنات جوف الأرض ليتم تصويره وكشف حقيقة جوف الأرض التي نعيش عليها ؟ أم أن نظام الدجال الحاكم في العالم يمنع ذلك ؟ وهل تعاقدت امريكا بعد الحرب العالمية الثانية مع الكائنات الجوف أرضية وأخذت منهم التكنولوجيا العسكرية للتفوق على دول العالم ؟ بارك الله فيكم 🇱🇧❤️💎🌹🌷💐😄😅

حلقة ممتعة

متابع منتظرين بفارغ الصبر

انا صدقت وانتو كيفكم

❤👍

شرح و تبسيط رائع، أحسنت، لكن ينبغي التنبيه على أنها محض فرضية، فالممكن عقلا و منطقا و فيزيائيا و رياضيا لا يعني أنه موجود فعليا، فالمخلوقات الفضائية حسب المعلومات المتوفرة لدينا كمواطنين بسطاء تبقى لحد الساعة ممكنة الوجود فقط، و ليست حتمية الوجود و لا موجودة يقينا،

و الحاصل أن الإستماتة في إثبات بعض الفرضيات ينطوي أحيانا على نوايا خبيثة، فمثلا محاولة إثبات وجود حياة على كواكب أخرى، ليست الغاية منها علمية محضة، بل تهدف إلى إثبات نظرية التطور، و إمكانية نشوء الحياة من العدم بالصدفة، لمجرد توفر شروط معينة من البعد عن النجم و الحرارة و الجاذبية و توفر الماء، تماما كمن يتحدث عن الأكوان المتعددة، و يعتبر إمكانية وجودها ليست مجرد فرضية فقط و يستميت في محاولة إظهارها على أنها حقيقة، لنفس الغاية، و هو إثبات أن نشوء كوننا و ظهور الحياة فيه هي محض صدفة، لأننا وجدنا بالصدفة في النسخة المثالية من الثوابت الكونية، في مقابل ملايير ملايير النسخ الموازية غير الناجحة، و التي لم تكن تسمح الثوابت الكونية فيها بظهور الكون و المادة و الحياة،

لذلك لا ينبغي الخلط بين الفرضية الممكنة الوجود، و بين الحقيقة الثابتة الوجود، لأن هذه الفرضيات باب خطير من أبواب التشكيك في خلق الكون و ليس تطوره، تماما مثلما تحدثت عن مخلوق العالم الثلاثي الأبعاد، و إمكانية اعتباره إلها بالنسبة للمخلوقات الثنائية الأبعاد، فما الذي سيمنعهم من اعتبار فكرة "الإله" في كل التاريخ البشري مجرد تواصل بين الكائنات الرباعية الأبعاد مع عالمنا، فهي مجرد فكرة ناتجة عن الجهل و الخوف و عدم الإدراك بالأبعاد الممكنة للكون، و التي سيعتبرونها حينئذ "حقيقة"، لأنها تخدم السردية التطورية و الصدفية و العشوائية لنشأة الكون، و تطعن في السردية الخلقية،

و مع ذلك فحتى مع اثبات وجود المخلوقات الفضائية و الكائنات الفوق ثلاثية أبعاد لن تؤثر في مفهومنا الخلقي عن الكون، لأننا نؤمن بالغيب اللامرئي الذي يتعدى إدراكنا، مثل عالم الملائكة و عالم الجن الذي يتقاسم معنا نفس المكان دون أن نستطيع رؤيتهم آو سماعهم، بينما يمكنهم ذلك، و هناك إشارات قرآنية على إمكانية وجود المخلوقات الفضائية، مثل قوله تعالى : "و لله يسجد ما في السماوات و ما في الأرض من دابة و الملائكة و هم لا يستكبرون". فذكرت الآية دواب السماوات، ثم ذكرت الملائكة، فهم ليسوا ملائكة، كما أن الطيور هي من دواب الأرض حاى و لم استطاعت الطيران في السماء، و هي إشارة قوية جدا.

تحياتي أخي العزيز، استمر فمواضيعك رائعة.

السلام عليكم اخي احمد
موضوعك اليوم عن الابعاد المكانيه والزمانيه
موضوع مهم جدا وفي نفس الوقت عدد محبين هذا الموضوع قله ٠٠٠ وبصرحه اكثر الموضوع شائك ومتفرع ومتشابك في دقائق الامور وعدد مريدي هذا الباب من العلم قله
فنحن امه تكره الرياضيات ٠٠
ولكني اعلم ان هذه الحلقه لها ما بعدها وكان لا بد منها وتعتبر مقدمه لموضعك القادم ٠٠
يعني علي رأي متعهدين البناء (فرشة نضافه)
ولكنك ستري في التعليقات كما نحن كأمه بعيدين عن هذا الباب من العلم وكم الامه حرمة منه بفعل فاعل ٠٠
ملاحضه ٠٠ قد تستغرب ما ساقوله الأن عن البعد الرابع ولكني التمس سعة الصدر ٠٠ الانسان من القدم كان له اتصل باصحاب البعد الرابع ٠٠ وهم قوم ابليس من المؤمنين منهم ومن الشياطين ٠٠
وان الجن من الازل وهم يحالولون الضهور لنا والتعامل معنا بشكل مباشر ولكن كانت محاولتهم تبوء بالفشل كوننا نحن بداخل البعد الثالث ولا نستطيع ان نتخطاه ٠٠
فكان دئما ما يكون ضهورهم لنا كضل كما سبق وان شرحت لنا في هذا الفيديو ٠٠
واكثر من يعرف هذه الحقائق منذ زمن بعيد هم حخامات اليهودالذين يمارسون السحر الاسود او سحر الكابلا لصلتهم الوثيقه مع عالم الجن ٠٠
والجن يخدم مصالح اليهود بكل طاقته الممكنه وخاصه في امرين اولهم التجسس لصالح اليهود والثاني تسريب بعض العلوم المتقدمه في كافة المجلات ٠٠ ويلاحض هذا الشيئ في ان اليهود لهم الكثير من الفضل في علوم لم تكن معروفه وكانوا هم من يقدمها الي العالم كي تخدم مصالحهم الضيقه وليس حب في العلم والناس ٠٠٠
وفي هذا القرن المشوه الممسوخ الذي نعيشه والقرن الذي قبله وصل اليهود الي ذروة صلطتهم علي الشعوب عبر التاريخ كله في كل شيئ ٠٠
ولعلمهم بقصة الابعاد الزمكانيه قبل كل شعوب الارض ومنذ زمن بعيد ٠٠ مع الملاحضه ان من جاء بهذا المسطلح العلمي (الزمكان وقام بتعريفه هو اليهودي انشتاين)
وللعلم ان مشروع سيرين الذي تم انشائه في سوسيرا قد بدء العمل فيه انشتاين وبشكل سري ولم يتم الاعلان عن المشروع لعشرات السنين وكان محاط بالسريه المطلاقه وقد تم الاعلان عنه فقط بعد ان حقق نتائج ملموسه لم يتم الاعلان عنها الي الان وسمي هذا المشروع بالبحث عن (جسيم الرب) وفي الحقيقه هذا المشروع له هدف واحد فقط ٠٠ وهو اطلاق سراح الشياطين الملاجمه التي قام بسجنها سيدنا سليمان عليه السلام ولفتح بوابه زمانيه مكانيه ببن البعدين الثالث والرابع ٠٠ ولقد حدثنا رسول الله عليه الصلاة والسلام ٠٠ من علامات الساعه انه في اخر الزمان تعاشر الشياطين الناس ٠٠تأكل معهم وتحضر افراحهم وحفلاتهم وتسكن معهم في مساكنهم ٠٠
وما كان الجن يستطيعون النجاح لوحدهم في مشروع سيرين لولا مساعدة اليهود في هذا العمل وخاصه مع وجود الوسيط الوحيد المسيح الدجال صاحب القدرات الخارقه صديق ابليس العزيز الذي صنع لبني اسرائيل العجل في سيناء قبل اربع الاف عام والذي كان اجبن من ان يوجه سيدنا محمد
عليه الصلاة والسلام فجاء بزمن عثمان وبث الخلاف في الامه الي يومنا هذا وقد جاء تحت اسم عبدالله بن سباء ٠٠
اعتذر فقد اطلت في الموضوع خارج السياق ولكني امل ان اضيف شيئ له صله بالموضوع
فقد اوصنا رسول الله عليه الصلاة والسلام بقوله(بلغوا عني ولو ايه ٠٠ فالربما مبلغ اوعى من سامع) وثقتي كبيره ان الاخ احمد معد هذه البحوث ٠٠ صاحب افاق ورؤيه فذه ٠٠ فلعل وعسي ان نضيف مالم يكن في الحسبان فتفتح ابواب مغلقه ٠٠ يعني بالعاميه ٠٠ انجيب التيها وشكرا لسعة صدركم

متابع

معاك🦾💯