وهذا التصعيد حتى الآن هو ما تلتزم به السلطات الإسرائيلية والفصائل الفلسطينية في غزة، حيث يستهدف الطرفان المراكز والمنشآت الحيوية والحساسة. بالأمس، تم قصف ميناء أشدود، واليوم تم استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب، مما أدى إلى تراجع المعاملات التجارية والاقتصادية في البورصة الإسرائيلية. أما مشروع التهدئة في الأفق، في ظل استمرار الوساطات العربية والغربية. إلى أي مدى يؤثر التصعيد على تراجع الاستثمار والحياة الاقتصادية في إسرائيل؟ هل ستتغير قرارات إسرائيل السياسية بسبب الخسائر الاقتصادية؟ اشترك في قناتنا الرسمية على اليوتيوب الشرق نيوز ◄ #الشرق #Al-Sharq_News Link برنامج يربط بين أبرز التطورات السياسية اليومية وتأثيراتها على الاقتصاد والعكس. موقعنا وحساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
|شبكة رائج