الدببة القطبية لها جلد أسود. فرائها عبارة عن أنابيب مجوفة شفافة تظهر باللون الأبيض فقط لأنها تعكس الضوء. أطرافهم وأقدامهم الكبيرة والقوية تجعلهم سباحين ممتازين، قادرين على تغطية مسافات شاسعة بحثًا عن الطعام، وخاصة الفقمات. تعتمد الدببة القطبية بشكل كبير على الجليد البحري في الصيد والراحة والتكاثر، مما يجعلها عرضة لتأثيرات تغير المناخ وذوبان الجليد. وهي أكبر الحيوانات آكلة اللحوم البرية، حيث يتراوح وزن الذكور بين 900 و1600 رطل. على الرغم من حجمها وقوتها الهائلة، تصنف الدببة القطبية على أنها ضعيفة، وتواجه تهديدات كبيرة من فقدان الموائل والأنشطة البشرية. |شبكة رائج

شاركها.

تعليق واحد

اترك تعليقاً

Exit mobile version