معلومات حقيقية عن كتاب العزيف _________________________ ادعى لوفكرافت أن اسم Necronomicon جاءه في المنام ونسب معناه إلى اللغة اليونانية، ويعني صورة لقانون الموتى. لكن عندما تنقسم كلمة Necronomicon إلى عدة أجزاء وتعاد الكلمات إلى جذورها، فإن اسم الكتاب يأخذ أكثر من شكل، مثل: كتاب الموتى. كتاب أسماء الموتى. كتاب قوانين الموتى. كتاب عن دراسة الموتى أو تصنيف الموتى. ويقال أن الغلاف الخارجي للكتاب مصنوع من جلود الموتى. ______________________________ صفحتي على الفيسبوك ________________ ________________ إذا صادفتك قصة حقيقية أو لديك قصة خيالية تريد أن ترويها أرسلها على الفيسبوك وسأعرضها لك على القناة _______________ من فضلك اشترك في القناة _______________ وإذا أردت ذلك ادعمني اضغط لايك اكون شاكرا من فضلك _______________ قصص رعب حقيقية _______________ قصص رعب خيالية _______________ تجارب مع الجن _______________ تجارب حقيقية مع السحر _______________ مغامرات في أماكن مهجورة _______________ أرسل قصتك وسيتم عرضها على القناة _______________ شكرا لجميع متابعي قناة الراوي _________________________________________ العزيف أو كتاب الموتى لوفكرافت ذكر ذلك وقد سمي الكتاب الأصلي – الذي ألفه الحاضر – وأرجع العزيف ولوفكرافت معناها إلى الأصوات التي تصدرها الحشرات ليلاً، والتي كان العرب يعتقدون أنها أصوات الجن والشياطين. . ويقال أن الكتاب مقسم إلى سبعة أجزاء ويقع في 900 صفحة. تمت ترجمة الكتاب إلى اليونانية بواسطة ثيودور فيلاتاس وأخذ اسم Necronomicon منذ ذلك الحين. تم إحراق هذه النسخة (بعد محاولات البعض القيام بأشياء فظيعة) على يد البطريرك ميخائيل الأول في عام 1050. ثم تمت ترجمة الكتاب من اليونانية إلى اللاتينية على يد يولاس ورامياس. ويبدو أن أخبار الكتاب وصلت إليه أثناء عمله في محاكم التفتيش للمغاربة (سكان من أصول إسبانية). العربية)، لكن البابا منهاج التاسع منع الكتاب وأمر بحرق النسختين اليونانية واللاتينية عام 1232. ويذكر لافكرافت أن النسخة اللاتينية ظهرت مرة أخرى في القرن الخامس عشر في ألمانيا، والقرن السابع عشر في إسبانيا، وظهرت النسخة اليونانية. في القرن السادس عشر في إيطاليا. ويعتقد أن الساحر جون دي ترجم الكتاب إلى اللغة الإنجليزية، لكن لافكرافت قال إن الكتاب لم يُطبع قط. ويزعم البعض أنه لم يتبق سوى نسخة واحدة في مكتبة الفاتيكان. أما النسخة المكتوبة باللغة العربية فاختفت من الوجود تماما في الوقت الذي منعت فيه النسخة اليونانية من الكتاب، حيث بحث عنها إدريس شاه في جميع المكتبات العربية والهندية ولم يجد لها أي أثر. ويذكر لافكرافت أن النسخة العربية من الكتاب ظهرت في القرن العشرين في سان فرانسيسكو، لكنها أحرقت فيما بعد. ويقال أن الكتاب ترجم إلى العبرية على الأغلب عام 1664 على يد ناثان غزة وكان يسمى (سفر هشاري حدث) أي كتاب أبواب المعرفة. _________________________________________________________ معلومات عن شمس المعرفة عنوان الكتاب هو: “شمس المعرفة الكبرى ولطيف العوريف” (ويختصر أحيانا: شمس المعارف ولطيف العوريف) في أربعة أجزاء ومجلد واحد من نحو ستمائة صفحة، تأليف: أحمد بن علي البني، المتوفى سنة 622هـ. . والنص المكتوب تحت عنوانه هو: قال في كشف الجنون: “إن غرض هذا الكتاب هو ذلك السحر وطريقته وأسماء الجن المتمردين وطرق تحضيرهم. أما محتوى هذا الكتاب فهو خليط غريب من المعلومات المفهومة وغير المفهومة عن السحر وإعداد الجن، وفيه وصفات خطيرة وشعوذة كثيرة. وهذا البني معروف عند المهتمين بالروحانيات والسحر والسحر ونحو ذلك. وقد ألف كتباً في هذا المجال، وبحث عنها البعض في المكتبات وأمضى وقتاً في قراءتها. ومحاولة فك رموزها لتسخير الجن، وكان بعضهم يستخدم هذا السحر والطلسمات غير المفهومة لشفاء المصابين بالمس – على حد زعمهم. وقد ذكر آغا بزرك الطهراني هذا الكتاب في موسوعته الذريعة للتصانيف الشيعية، على أساس أن المؤلف شيعي، فقال في وصف الكتاب أنه: “الشمس العلم ولطيف المعرفة.” في الأدعية، والأدعية، والأذكار، والأختام، والأدعية، والأدعية في أسماء الله تعالى، وغيرها. “خصائص السور والآيات وبعض العلوم الغريبة وأشياء أخرى.” ثم قال: «وذكر فيه أشياء غريبة وعجيبة وأدعية وأفعال، كلها من غير سند ولا دليل». |شبكة رائج
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
4 تعليقات
😳
قصة روعة
قصة جميلة جدا
ارسل الي تجربتك مع العالم الاخر