ربما يقترب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره السوري بشار الأسد من اللقاء بعد سنوات من القطيعة. فقد مر أكثر من عقد من الزمان منذ دفعت الحرب ملايين السوريين إلى التدفق على تركيا، ويبدو أن الترحيب بهم قد تضاءل. فقد انتشرت مؤخرًا صور الاحتجاجات وأعمال الشغب التي تستهدف الشركات والسيارات السورية في مختلف المدن التركية. ودعا الساسة إلى الهدوء في الداخل، وإلى أن تجد دمشق حلاً قد يسمح أخيرًا للسوريين بالعودة. في هذا الفيديو، يشرح سكوت ماكلين من شبكة سي إن إن سبب سعي أردوغان إلى لقاء الرجل الذي وصفه ذات يوم بأنه “جزار” وإقالته. اشترك في قناتنا على يوتيوب: شاهد المزيد على موقعنا:
|موقع قفشات
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.
7 تعليقات
اردوغان ليس له أعداء هو صديق الاسد من زمان .
قعدتوا على صدور أجدادنا مئات السنين في بلاد الشام وكان مرحب بكم أغلب الوقت الى أن تماديتهم باجرامكم في فترتكم الأخير والتي بها فضيتم على الخلافة نهائيا بقدم أتاتورك ومن على شاكلته الى الان .. وماذا الان أنتم تجرمون بحقنا أي ثقافة مختلفة عننا أيها المجرم نحن مسلمون نتشارك نفس الملامح ولكنكم اعتديتم حتى على اللغة المكتوبة على المحلات أوليست لغة القران كمان أسلافكم قاموا بتبديل لغة الأذان للتركية ثم تم اعادتها أخيرا ولغيتم الكتابة بالحروف العربية يا عبيد أحذية الغرب
رحم الله شهداء سوريا .الله ينتقم منك يا مجرم
يريد ان يلحقه قبل ان ينتهي
المهاجرون لم يعودوا مهاجرين …والأنصار لم يعودوا أنصار وأمير السنة تم إستبداله بأمير الهمج والسلام😊
الاجابة بسيطة جدا خيانة والطعنة الامريكية لتركيا بدعم الارهاب والانفصاليين
الاجابة بسيطة جدا خيانة والطعنة الامريكية لتركيا بدعم الارهاب والانفصاليين وترك فشار الفسد رغم كل اجرامه حتي الكيماوي
وامريكا بدل من مساعدة تركيا طعنتها ولم تبع لها حتي باتريوت خردة منذ سنوات يتم تدميره الان في اوكرانيا بسهولة