رسميا قرر المغرب بناء أكبر ملعب في العالم بسعة 115 ألف مقعد، وسيطلق عليه اسم ملعب الحسن الثاني، وهنا سيتم بناؤه. |موقع قفشات

#مرحبا_بكم_في_عالم_المشاريع_والورشات_الكبرى #قناة_المشاريع_المغربية_MACHARIE_ALMAGHRIB #المشاريع_المغربية @MACHARIE_ALMAGHRIB @Moroccan_Projects لدعم القناة AL BARID-BANK MOHAMMED-F RIB-3508100000000000003783949 N: account 37839 ▬▬▬▬▬ خارج المغرب IBAN: 35081000000000000003783949 BIC/SWIFT: ABBMMAMC 🌍قناة المشاريع والبنية التحتية المغربية 🏗️ 📢 الانضمام إلى القناة شرف لنا 💯 لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل معنا على WhatsApp0633921836 البنية التحتية في المغرب 1 النقل. 1.1 النقل البري؛ 1.2 النقل بالسكك الحديدية؛ 1.3 النقل الجوي؛ 1.4 النقل البحري 2 الماء والكهرباء 3 الاتصالات 4 الصحة 5 التعليم … البنية التحتية في المغرب هي مجموع البنيات التنظيمية والتقنية التي تساعد على تنمية الاقتصاد المغربي. وهي في حالة جيدة وتتطور باستمرار. وأهم هذه البنيات شبكات النقل والماء والكهرباء والاتصالات. المغرب تحت أنظار العالم: ثورة في البنية التحتية قبل مونديال 2030 يبدو الحدث كبيرا وتبدو الرهانات على النجاح التنظيمي أكبر، لكن المغرب معتاد على التعامل مع الأحداث الدولية الكبرى بكفاءة أمنية ولوجستية وتنظيمية واكتسب خبرة وثقة عالمية عالية. وقد انخرط المغرب، منذ سنوات عديدة، في مشاريع بنية تحتية كبرى كان لها تأثير على النسيج الاقتصادي الوطني والإقليمي. وقد ساهمت هذه المشاريع في دعم استراتيجيات قطاعية ولامركزية مختلفة. وفي هذا الصدد، احتل المغرب المرتبة 53 من حيث جودة بنيته التحتية في التقرير السنوي حول تنافسية 140 دولة حول العالم الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في أكتوبر 2019. ويتم تقييم هذه البنى التحتية بشكل رئيسي: الطرق: يتوفر المغرب على شبكة طرق بطول 57.334 كيلومتر تلعب دورًا مهمًا في تعزيز التنمية الاقتصادية للبلاد وتسهيل الوصول إلى مناطقه وتدبيرها بشكل متوازن، وبالتالي ضمان 90% من حركة الأشخاص و75% من نقل البضائع. بالإضافة إلى ذلك، يتوفر المغرب على 1.093 كيلومتر من الطرق السريعة، والهدف المنشود هو الوصول إلى 1.300 كيلومتر. الطرق السريعة: يتوفر المغرب على شبكة طرق سريعة بطول 1.800 كيلومتر تربط بين مختلف المدن المغربية وتضمن تنقل أكثر من 400 ألف شخص، ومن المتوقع أن يصل طولها إلى 3.000 كيلومتر بحلول عام 2030. الموانئ: تضم شبكة موانئ المغرب 39 ميناء، 13 منها مخصصة للتجارة الخارجية. ميناء طنجة المتوسط ​​يشكل منصة استراتيجية نظرا لطاقته الاستثنائية: 9 ملايين حاوية، 7 ملايين مسافر، 700 ألف شاحنة للنقل البري الدولي، بالإضافة إلى مليون سيارة مخصصة للتصدير. وقد مكن ميناء طنجة المتوسط ​​من تطوير 6 مناطق صناعية ولوجستية. ميناء طنجة المتوسط ​​وفروعه، التي تقدر بنحو 750 شركة، المطارات: يتوفر المغرب على 18 مطارا، 16 منها مطارات دولية، حيث توفر شركات الطيران الدولية رحلات منتظمة إلى أهم مدن وعواصم العالم. السكك الحديدية: يتوفر المغرب على شبكة سكك حديدية تمتد على مسافة 2110 كيلومترات مع 120 محطة يتم تحديثها باستمرار. المغرب هو أول دولة أفريقية تطلق قطارا فائق السرعة بسرعة 320 كم/ساعة، والذي يربط بين مدينتي طنجة والدار البيضاء (كخط تجاري رئيسي). وتشير الخطة الرئيسية لمشروع القطار فائق السرعة إلى أنه من المنتظر تشييد خط جديد بحلول عام 2035، يربط بين مدينتي وجدة وأكادير مروراً بمدينتي فاس ومراكش. الرباط – تتجه أنظار العالم إلى المغرب الذي بدأ الاستعداد مبكراً لاستضافة كأس العالم 2030، فيما اكتسب مزيداً من الثقة الدولية في ظل نجاحه في تنظيم أحداث دولية كبرى، كان آخرها استضافة اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في مراكش، بعد فترة من كارثة زلزال الحوز، وهي الكارثة التي أدارتها السلطات المغربية بكفاءة ولم تمنعها من تنظيم أكبر حدث مالي دولي. وسلط فوز المغرب باستضافة كأس العالم 2030 بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال الضوء على استعدادات المملكة للحدث، وكان محط أنظار كبرى الصحف العالمية، التي يتخصص أغلبها في الرياضة. كما سلطت الأضواء على الاستقرار السياسي والأمني، والنهج الاقتصادي والاجتماعي للملك محمد السادس، والدبلوماسية الهادئة التي دفعت المملكة إلى تعزيز علاقاتها الخارجية مع دول العالم وإقامة وتوسيع الشراكات مع الفاعلين الدوليين. وكشف المغرب عن تصميم ملعب الحسن الثاني في بنسليمان خلال اجتماع عقد يوم الأربعاء في الدار البيضاء، برئاسة وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، بحضور رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ورئيس لجنة ملف ترشح كأس العالم 2030، فوزي لقجع. وسيستوحي تصميم ملعب الحسن الثاني من الثقافة المغربية القديمة، حيث يرمز شكله إلى خيمة تقليدية تذكرنا بـ “الموسم”. وبحسب فوزي لقجع، من المتوقع أن تبلغ سعة الملعب 115 ألف متفرج بتكلفة 500 مليون دولار بمدرجات من 7 طوابق، مما يجعله أكبر ملعب في العالم. ومن المقرر أن تبدأ أشغال بناء الملعب رسميا في غشت المقبل، ومن المنتظر أن يتم الانتهاء منه سنة 2028 ليكون جاهزا لاستضافة كأس العالم للأندية سنة 2029 تحضيرا لكأس العالم 2030. وخلال هذا اللقاء، تم تسليط الضوء أيضا على مشاريع التنمية والبنية التحتية التي ستمكن مدينة الدار البيضاء من الاستعداد لهذا الحدث الكروي العالمي، وفقا لمتطلبات الاتحاد الدولي لكرة القدم، مع التركيز على البنية التحتية الرياضية مثل الملاعب ومواقع التدريب والنقل والتنقل والإيواء وغيرها من الاستعدادات. كما تم تقديم آليات التدبير المتكامل للمشاريع المبرمجة في إطار الاستعدادات، من أجل تعزيز رصد ومتابعة وتنفيذ المشاريع. |موقع قفشات